قَدَمَايَ عِنْدَ حَافَةِ البَحْرِ 
وَ مَا بَعْدَ البَحْرِ بَحْرٌ
سَفَرٌ طَوِيلٌ وَ لَيْلٌ أَطْوَلُ     
 ...أُرِيدُ أَنْ أَصِلَ غَابَتِي



   

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الشارع الذي ينكرني...